حالة الجرائم الإلكترونية

هجمات برامج الفدية الضارة ونموذج معدل النجاح التي يديرها الإنسان استنادًا إلى بيانات Microsoft Defender لنقطة النهاية (يناير—يوليو 2022): من بين 2,500 مؤسسة محتملة الاستهداف، ستكون 60 مؤسسة منها أهدافاً عالية الأولوية بسبب احتمالية تحصيل أرباح عالية منها وستواجه نشاطًا مرتبطًا بمهاجمي برامج الفدية الضارة، وسيستفيد المهاجمون من الثغرات الأمنية الموجودة على الشبكة لاختراق 20 مؤسسة، وستقع مؤسسة واحدة ضحية لعملية ناجحة من عمليات برامج الفدية الضارة.

اتخاذ إجراء
يتخذ مهاجمي برامج الفدية الضارة من عامل سهولة الربح حافزاً لهم لشن هجماتهم، لذا فإن زيادة التكلفة عن طريق تعزيز الأمان يلعب دوراً أساسياً في زعزعة اقتصاد الجرائم الإلكترونية.

• عزز سلامة بيانات الاعتماد. لا يعتمد المهاجمون على البرامج الضارة فقط، بل يحتاجون إلى بيانات الاعتماد للنجاح في عملياتهم. يعتمد نجاح برامج الفدية الضارة التي يديرها الإنسان والتي يمكن أن تصيب مؤسسة بأكملها على الوصول إلى حساب ذي امتيازات عالية مثل مسؤول المجال، أو القدرة على تعديل نهج المجموعة.
• تدقيق احتمالات تعرض بيانات الاعتماد للاختراق.
• أَعطِ الأولوية لنشر تحديثات Active Directory.
• أَعطِ الأولوية لحماية السحابة.
• قلل الأجزاء المعرضة للهجوم.
• احمِ الأصول التي يمكن الوصول إليها عبر الإنترنت وافهم محيط الأمان لديم.
• قلل عدد التنبيهات المجهدة لفريق عمليات الأمان عن طريق تقوية شبكتك لتقليل أعداد تلك التنبيهات الواردة والحفاظ على النطاق الترددي للتصدي للحوادث عالية الأولوية.

• قم بتنفيذ تدابير سلامة إلكترونية رشيدة وتوفير تدريب حول "الأمان عبر الأمان" للموظفين مع إمدادهم بالإرشادات التي تمكنهم من تجنب هجمات الانتحال بالهندسة الاجتماعية.
• تحقق من عدم وجود حالات غير مألوفة في نشاط المستخدم بشكل متكرر وتلقائي من خلال عمليات الكشف واسعة النطاق للمساعدة في التخفيف من حدة هذه الأنواع من الهجمات.
• قم بتحديث أجهزة التوجيه وحمايتها في الشبكات الخاصة والشركات.

• يجب على العاملين في مجال التكنولوجيا الاتحاد لتشكيل استجابة شاملة لهذا التهديد الجديد.
• تمتلك شركات التكنولوجيا الرائدة، بما في ذلك Microsoft أدوات لتحديد حركة البيانات الضارة المرتبطة بالهجمات الموزعة لحجب الخدمة وتعطيل الأجهزة المسؤولة.
• يجب على المستخدمين مفتوحي المصادر البقاء في حالة تأهب خلال أوقات الصراعات الجيوسياسية.